الحكمة الاولى
قال أحد الحكماء:
عجبا للبشر!!
ينفقون صحتهم في جمع المال فإذا جمعوه أنفقوه في استعادة الصحة.
. يفكّرون في المستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا استمتعوا بالحاضر ولا عاشوا المستقبل..
ينظرون إلى ما عند غيرهم ولا يلتفتون لما عندهم فلا حصلوا ما عند غيرهم ولا استمتعوا بما عندهم..
خلقوا للعبادة وخلقت لهم الدنيا ليستعينوا بها فانشغلوا بما خلق لهم عما خلقوا له...
الحكمة الثانية
أراد إخوة يوسف أن يقتلوه ..( فلم يمت)
ثم يباع ليكون مملوكا .....( فأصبح ملكا )
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ..( فازدادت )
فلا تقلق من تدابير البشر
فإرادة الله فوق إرادة أي مخلوق
الحكمة الثالثة
قال الحسن البصرى :
أدركت أقواماً لم تكن لهم عيوب، فتكلموا فى عيوب الناس، فأحدث اللّه لهم عيوباً.. وأدركت أقوما كانت لهم عيوب ، فسكتوا عن عيوب الناس، فستر اللّه عيوبهم.
ما هذه الحكم الرائعة قد استفدت كثيرا منها جعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك (شكرا معلمي)
ردحذفو شكرا سيدة منى عالمرور الكريم
ردحذفروعه والله استاذنا العزيز كل ماتكتبة وتقدمة كل يوم نأخذ ونتعلم شيء جديد حياك الله وبارك الله فيك
ردحذفشكرا عالمرور و الحمدلله انك تستمع و تستفيد من المواضيع بارك الله فيك
ردحذفجزاك الله خير...واصل ابداعاتك
ردحذفشكرا لك اخي العزيز
ردحذف