تعب الحكيم من شكوى تلميذه وتذمره
فأرسله يجلب ملح
ثم أمره بوضع حفنة في كوب الماء وشربه
فشربه التلميذ متضايقا من الطعم
سأله الحكيم عن طعم المياه
فرد التلميذ بأن الطعم شديد الملوحة
أخذ الحكيم التلميذ إلى حافة البحيرة وأمره بإلقاء حفنة من الملح في البحيرة
فصنع التلميذ ما أمره الحكيم
طلب الحكيم من التلميذ شرب ماء من البحيرة
فشرب التلميذ
سأله الحكيم عن الطعم
قال له: باردة وعذبة كما لو كانت من بئر
فقال الحكيم :
"يا بني إن الآلام في الحياة شبيهة بالملح تماما ليس المهم كميتها
ولكن المهم في مرارتها الوعاء الذي يحويها."
فأرسله يجلب ملح
ثم أمره بوضع حفنة في كوب الماء وشربه
فشربه التلميذ متضايقا من الطعم
سأله الحكيم عن طعم المياه
فرد التلميذ بأن الطعم شديد الملوحة
أخذ الحكيم التلميذ إلى حافة البحيرة وأمره بإلقاء حفنة من الملح في البحيرة
فصنع التلميذ ما أمره الحكيم
طلب الحكيم من التلميذ شرب ماء من البحيرة
فشرب التلميذ
سأله الحكيم عن الطعم
قال له: باردة وعذبة كما لو كانت من بئر
فقال الحكيم :
"يا بني إن الآلام في الحياة شبيهة بالملح تماما ليس المهم كميتها
ولكن المهم في مرارتها الوعاء الذي يحويها."
لذا إذا تعرضت للألم في الحياة
كل ما عليك هو أن"توسّع صدرك"
باختصار كن كالبحيرة ولا تكن كالكوب .
كل ما عليك هو أن"توسّع صدرك"
باختصار كن كالبحيرة ولا تكن كالكوب .
م/ن
أحسنت وأحسن الله إليك أستاذنا الفاضل لهذا الإنتقاء المميز بارك الله فيك
ردحذفو فيك بارك الله و نفع اختي الكريمة الزهراء
حذفاسعدني مرورك و ردك الطيبين
لا حرمناك
تعبير سلس وممتع وخلاصة مفيدة سلمت يمناك اخي الكريم
ردحذفاخي online.lb7 اسعدتني وشرفتني بمرورك وتعقيبك الطيبين
حذفتحيتي وتقديري
جميل مبدع
ردحذفو الأجمل أخي طعم الحياة مرورك و ردك الكريمين
حذفبارك الله فيك اخي محمد رائعة
ردحذف