لماذا
يقاوم الأفراد التغيير ؟
يختلف الناس في
مواقفهم من عملية التغيير ، وعادة تتأرجح مواقفهم بين اتخاذ الموقف الحيادي المراقب والموقف السلبي المقاوم والموقف
الايجابي المحابي والمؤيد ، وأثبتت التجارب ان الغالبية تأخذ الموقف السلبي
المقاوم للأسباب التالية :
1- التعوّد على النمط القديم والخوف من الجديد
2- الرضا عن الوضع الحالي
3- صعوبة تغيير العادات
4- تجنب ضغوط عمل كبيرة
5- توقع السيء من الامور
6- الخوف من النتائج
7- الخوف من ان التغيير يهدد المكانةالاجتماعية في العمل
وخارجه
8- الخوف من فقدان المزايا
9- عدم الثقة بالنفس
10- ان يؤثر التغيير
سلبا على مساره الوظيفي
كيف
نواجه مقاومة التغيير وخلق الالتزام لدى الفرد
يمكن للمسؤول لاقناع
الموظف بأهمية التغيير وتحويل موقفه السلبي من التغيير الى موقف ايجابي، اللجوء
الى الأساليب التالية :
1- باظهار حظوظ نجاح التغيير المقترح وأثره الايجابي على
وضعه الوظيفي
2- باطلاق حس الابتكار والتجديد والمبادرة لدى الموظف
3- بخلق جو من الثقة المتبادلة
4- باشراكه في عملية التغيير وذلك بتشجيعه على تقديم
مقترحاته للعملية
5- بتقديم الدعم والمساعدة له
6- بايجاد الحلول السريعة للمشاكل والمعوقات للعملية
بتصرف من عدة مصادر
اعتتقد ان قبول او رفض التغيير يتوقف على نوعية التغيير وومكانه ووقته ومن يقوم به ، فمن البديهي ان كل تغيير يكون فى صالح الفرد ولهذا نحتاج الى الاعلام كوسيلة لمساندة التغيير
ردحذفشكرًا لك فتحي على تعليقك الكريم
حذفتحياتي
هناك مَن يرغب في عدم التغيير رغبةً منه في البقاء في منطقة الراحة لكن عليه أن يتذكر أن :
ردحذف( مَن لا يتقدم يتقادم ) .
شكرا لك اسامة على تعليقك الطيب
ردحذفمودتي