الخميس، نوفمبر 24، 2016

من سينجو. ؟؟رجل الدين ام المحامي أم عالم الفيزياء!!

من الحكمة ان تبقي فمك مقفلا احيانا

السبت، نوفمبر 19، 2016

ذكريات شارع المأمون


..

ذكريات شارع المأمون...
عشت في هذا الحي( المعروف بشارع المأمون)
طفولتي و صباي و فترة من شبابي في منطقة البسطة الفوقا
في الدور الرابع من بناية شهاب الدين
)
حاليا بناية نصر الله) بعد ان انتقلنا اليه عام ١٩٥٢ من منطقة زقاق البلاط (محل الاقامة(
حيث يوجد بيت جدي حسن الطيارة و بيت اخيه سليم بك الطيارة (رئيس بلدية بيروت سابقا) في الشارع المسمى باسم حسن الطيارة حاليا.
و هذا الشارع (المأمون) يفصل بين مستشفى والدي الدكتور صبحي الطيارة(١٩٠٩-١٩٦٨(
و منزلنا في بناية شهاب الدين.
يطلق على محلة البسطة الفوقا عبارة جبل النار لأنها تميًزت بفتوة شبابها
و حماستهم الوطنية و العربية و يشهد على ذلك ثورة ١٩٥٨.
من معالم هذه المحلة :
-
جامع البسطة الفوقا
-
مقر جمعية المحافظة على القرآن الكريم التي أسسها العلامة الشيخ احمد العجوز( ١٩٠٥ -١٩٩٥(.
-
مخفر البسطة
-
مستشفى الدكتور مليح سنو(في الأربعينات) و حاليا اصبح (مدرسة رسمية) و قبلها كانت ثانوية بيروت العالية التي اسسها المربي الفاضل المرحوم صلاح نجا.
-
مقهى الباشا الذي يرتاده شباب المحلة الملقبون (بالقباضايات(
-
مدرسة مكارم الأخلاق
-
مدرسة عزيز مومنة(حاليا تعاونية البسطة الفوقا 
 coop  (.
- المحكمة الشرعية السنية التي تحوًلت الى ثكنة لحزب الله قبل ان يخليها الجيش السوري.
من العائلات البيروتية التي سكنت هذه المحلة:
قليلات- شهاب الدين - قرنفل- الصمدي- الطيارة- جنون- خريرو- فانوس- الزين- بشناتي- الكبي-سنو-البعلبكي- الباشا- ناصر- حمود- الوزان- نجا- طبارة- قباني- شقير –ياسين- المدني- النعماني- التمساح-جعنا- البرجاوي-الطبيلي -رمضان- سنجر- السردوك- الصوص- الحلوة –الشريف وغيرها من العائلات التي لم تسعفني ذاكرتي ان اورد اسمها فعذرا
.

مناظرة الإمام ابو حنيفة مع الملحدين




مناظرة الإمام ابو حنيفة مع الملحدين
قال الملحدون لأبي حنيفة : في أي سنة ولد ربك ؟
قال: الله لم يولد وإلا كان له أبوان وكتاب الله يقول لم يلد و لم يولد.. 
قالوا: في أي سنة وجد ربك ؟ https://www.facebook.com/images/emoji.php/v6/f20/1/16/1f61c.png
قال: الله موجود قبل التاريخ والأزمنة لا أول لوجوده .. 
قال لهم أبو حنيفة : ماذا قبل الأربعة ؟؟
قالوا : ثلاثة ..
قال لهم :ماذا قبل الثلاثة ؟
قالوا : إثنان ..
قال لهم : ماذا قبل الإثنين ؟
قالوا : واحد ..
قال لهم : وما قبل الواحد ؟
قالوا : لا شئ قبله .. 
قال لهم : إذا كان الواحد الحسابي .. لا شئ قبله، فكيف بالواحد الحقيقي وهو الله ! إنه قديم لا أول لوجوده
قالوا: في أي جهة يتجه ربك ؟؟ 
قال: لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى أي جهة يتجه النور ؟
قالوا : في كل مكان ..
قال: إذا كان هذا النور الصناعي فكيف بنور السماوات والأرض؟!
قالوا: عرّفنا شيئا عن ذات ربك ؟ أهي صلبة كالحديد أو سائلة كالماء ؟ أم غازية كالدخان والبخار؟؟
فقال: هل جلستم بجوار مريض مشرف على النزع الأخير ؟
قالوا: جلسنا ..
قال: هل كلمكم بعدما أسكته الموت ؟
قالوا: لا.
قال: هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟
قالوا: نعم.
قال: ما الذي غيره ؟
قالوا : خروج روحه.
قال: أخرجت روحه ؟
قالوا : نعم.
قال: صفوا لي هذه الروح ، هل هي صلبة كالحديد أم سائلة كالماء ؟؟ أم غازية كالدخان والبخار ؟؟
قالوا: لا نعرف شيئا عنها !!
قال: إذا كانت الروح المخلوقة لا يمكنكم الوصول إلى كنها فكيف تريدون مني أن أصف لكم الذات الإلهية !!
فبهت الذي كفر
 

أهمية الحوار


أهمية الحوار...
قصة العقربين
وُضِع عقربان في داخل وعاء مغلق , الأمر الذي حمل كل واحد منهما على الترقب والحذر من الأخر خشية أن يلدغه فيقضي عليه .
فتحاورا فقال أحدهما لماذا لا يحتفظ كل منا بقوته ونتفق على أن لا يؤذي أحدنا الأخر
فتعاهدا على ذلك .
لكن بعد فترة تسرّب الشك إلى نفسيهما فبدأ كل واحد يظنً أن الأخر سينقض العهد والميثاق , وعاشا حياة غير آمنة , ملؤها الخوف, والترقب والحذر .
فتجادلا فقال إحدهما للأخر لم َ لا ينزع كل واحد منا سلاحه الكيميائي ( شوكته )
فراق لهما ذلك
لكنهما عادا فتنازعا على أيّهما يبدأ نزع سلاحه فاتفقا على أن يضع كل واحد منهما
مفصل شوكته في مفصل شوكة الأخر فتجاذبوا , حتى اقتلع كل واحد منهما شوكة الأخر
فعاشا في أمان .
اضاءة
إنً استمرار الاختلاف في وجهات النظر، وعدم المعالجة بالأساليب الحوارية الراقية، ربما تتحول الأمور إلى عداوة.. وربما ينتج عن العداوة اقتتال وغير ذلك من التصرفات المحتملة.. ولكن من خلال الحوار الهادف والسليم، قد يتوصل الطرفان إلى اتفاق و يعيشان في آمان...
فكلنا بحاجة للحوار الأب مع ابنه والعكس , المعلم مع طلابه , المسؤول مع موظفيه و أفراد المجتمع مع بعضهم البعض.
ختاما تذكّرأنً الحوار يصنع أُسساً سليمة في التعامل الإنساني بعيداً عن كثير من المظاهر التي باتت تسيء إلى مجتمعاتنا وتستخدم العنف والقوّة لفرض الرأي على الآخر
...

الجمعة، نوفمبر 11، 2016

لا تنظر الى ما سلب منك!!


جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه ،
وكتب :
*١- "في السنة الماضية.. أجريت عملية إزالة المرارة ، ولازمت الفراش عدة شهور*..
*٢-وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً*.. .
*٣-وتوفي والدي*.. .
*٤-ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته في حادث سيارة*.. .
وفي نهاية الصفحة كتب : *يالها من سنة سيئة للغاية* !!" .
ثم دخلت زوجته غرفة مكتبه ، ولاحظت شروده.. فاقتربت منه ، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب.. فتركت الغرفة بهدوء ، من دون أن تقول شيئاً.. .
.
لكنها وبعد عدة دقائق *عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى* ، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التي سبق أن كتبها زوجها .
فتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها :
*١-"في السنة الماضية.. شفيت من آلآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة* .
*٢-وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم*
*٣-وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين من غير أن يسبب لأحد أي متاعب وتوفي في هدوء من غير أن يتألم*.. .
*٤-ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أية عاهات أو مضاعفات*..، 
وختمت الزوجة عبارتها قائلة :
*يالها من سنة أكرمنا الله بها وانتهت بكل خير*
لاحظوا.. نفس الأحداث لكن بنظرة مختلفة.. .
دائماُ ننظر إلى ما ينقصنا .. لذلك لا نحمد الله على نعمه.. .
*دائماُ ننظر إلى ما سُلِبَ منا.. لذلك نقصر في حمده على ما أعطانا*...

صدّق نصف ما ترى


لا تصدّق كل ما تسمع

لا تصدّق كل ما تقرأ
صدّق نصف ما ترى و اترك النصف الآخر لعقلك
لا تفوّت عليك مشاهدة هذا الفيديو و مدته 0.5د


وجهان لعملة



وجهان لعملة...
لا فرق من سيفوز في الانتخابات الأمريكية 
فالفائز لن ينفذ اجندته الخاصة ...
لأنً أمريكا دولة مؤسسات و الشخص الذي سيفوز 
سينفًذ حتما اجندة البيت الأبيض و سيلتزم تطبيق
الاستراتيجية المرسومة و المقررة مسبقا تجاه كل الدول.
فلا تهتموا كثيرا من سيصل الى البيت الأبيض
كلينتون ام ترامب فهما سِيٓان....

الجاموس و التمساح

شاهد هذا الفيديو مدته 0.40د
أليس هذا حال العديد من الناس الذين يصدقون سريعا ما يقال لهم
و لا يتمسكون برأيهم؟
.
لا تغير رأيك بسرعة و لا تفعل ألاًّ ما تقتنع به.
ضع من فضلك تعليقا تراه معبرا.

الخميس، نوفمبر 03، 2016

وعد من لا يملك لمن لا يستحق






وعد من لا يملك لمن لا يستحق!!
مرور ٩٩عاما على الوعد المشؤوم(وعد بلفور)
وعد بلفور أو تصريح بلفور (بالانكليزية: (Balfour Declaration  هو الاسم الشائع المطلق على الرسالة التي أرسلها آرثر جيمس بلفور(وزير خارجية بريطانيا آنذاك) بتاريخ 2 نوفمبر 1917 إلى اللورد ليونيل وولتر دي روتشيلد يشير فيها إلى تأييد الحكومة البريطانية إنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
حين صدر الوعد كان تعداد اليهود في فلسطين لا يزيد عن 5% من مجموع عدد السكان. وقد أرسلت الرسالة قبل شهر من احتلال الجيش البريطاني فلسطين. يطلق المناصرون للقضية الفلسطينية عبارة "وعدوعد بلفور أو تصريح بلفور (إنجليزية: Balfour Declaration) هو الاسم الشائع المطلق على الرسالة التي أرسلها آرثر جيمس بلفور بتاريخ 2 نوفمبر 1917 إلى اللورد ليونيل وولتر دي روتشيلد يشير فيها إلى تأييد الحكومة البريطانية إنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين.
حين صدر الوعد كان تعداد اليهود في فلسطين لا يزيد عن 5% من مجموع عدد السكان. وقد أرسلت الرسالة قبل شهر من احتلال الجيش البريطاني فلسطين. يطلق المناصرون للقضية الفلسطينية عبارة " وعد من لا يملك لمن لا يستحق"لوصفهم الوعد
النص المترجم للرسالة
.
وزارة الخارجية
في الثاني من نوفمبر/ تشرين الثاني سنة 1917
عزيزي اللورد روتشيلد
يسرني جدا أن أبلغكم بالنيابة عن حكومة جلالته، التصريح التالي الذي ينطوي على العطف على أماني اليهود والصهيونية، وقد عرض على الوزارة وأقرته:
"
إن حكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى تأسيس وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين، وستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يفهم جليا أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص من الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة الآن في فلسطين ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في البلدان الأخرى".
وسأكون ممتنا إذا ما أحطتم الاتحاد الصهيونى علما بهذا التصريح.
المخلص
آرثر بلفور
٩٩ عاما مضى على هذا الوعد  ..أين أنتم يا عرب..؟
 !
أفيقوا يرحمكم الله...


لماذا شعوبنا تعشق الخرافة؟!


لماذا شعوبنا تعشق الخرافة؟!
قرأت مؤخرا عبارة لأحد المفكرين الغربيين تقول :
العقول كمظلات الباراشوت لاتنفع حتى تفتحها.
فكّرت مليا بهذه العبارة و كتبت ما يلي:
-
مما لاشك فيه ان نعْمةَ العقل من افضل نعم الله على عباده، ،فلولاه لماعرَف الإنسان الخيرَ والشر،والحقَّ والباطل،والمعروفَ والمنكر...
طبعا المراد من هذه العبارة هي ان تكون عقولنا دائما مفتوحة أي على استعداد لتلقّي المعلومات الجديدة و ان تكون اذهاننا منفتحة على الآراء المطروحة.. فالعقل المغلق يجعل صاحبه في مؤخرة الركب و يقوده في الطريق الخطأ!!
-
والعقل من الناحية اللغوية هومصدرعقَل ،ويعقل و أصل مادته الحبس والمنع وسمي عقل الإنسان عقلا لأنه يعقله، أي يحجره عن الوقوع في التهلكة ويحول بينه وبين ارتكاب الخطأ.
-
لكن ما نراه اليوم من عشق و للأسف عند بعض الناس للخرافات و الأساطير التي يروجها الدجالون مدّعو العلم و المعرفة في الدين و الدنيا ..بالتأكيد مردّه الى عدم تشغيل عقولهم و تركها مغلقة..
-
لذا نطالب مدارسنا العمل ليس على ملءالعقول الفارغة لأبنائنا ،وإنما العمل على تفتيح أذهانهم المغلقة اي تعويدهم التحليل و التركيب و التفكير الناقد و المنطقي ....الخ
و تذكّر أنّ:
أول خطوة يجب ان تفعلها كي لايخذلك عقلك ،هو أن تتعامل مع أي قول لأي كان على أنه رأي شخصي لصاحبه وليس نصاً مُقدساً كي يدير دفة حياتك
.