هو أسلوب علمي متبـع يقتضي بالقيام بخمسة خطوات لحل المشكلة كالآتى :
- تحديد المشكلة وتجميع معلومات عنها : وهو تحديد وتحجيم المشكلة من كافة الجوانب وتجميـع معلومات كافية عن هذه المشكلة.
- التفكير في عدة حلول : وهو أن نفكر في عدد من الحلول المنطقية أو غير المنطقية.
- اختيار أحد هذه الحلول : تتم هذه الخطوة عن طريق التفكير وترشيح أحد أفضل الحلول المطروحة من قبل.
- تجريب الحل : وهي أهم مرحلة لأنه يترتب عليها معرفة ما إذا كانت المشكلة قد انتهت أم لا.
- النتيجة : وهنا يتضح نتيجة هذا الحل.. وهل انتهت المشكلة أم لا.
المشكلة فرصة ثمينة!:
ردحذفالمعنى المرادف للمشكلة عند الصينيين هو:
الفرصة ! فرصة.. لماذا؟
- إيجاد حل جديد وعدة حلول أخرى بديلة لكل مشكلة.
- اكتشاف قدرات فكرية وطاقات عملية.
- استمرارية البحث عن برامج وآليات جديدة وإبداعية.
- تحافظ على وحدة المجموعة وتزيد من ثباتها مما يعزّز روح الفريق الواحد.
المشكلة هي حالة من عدم الرضا أو نتيجة غير مرغوب فيها، والشعور بوجود عوائق لا بد من تجاوزها لتحقيق هدف ما، وتنشأ من وجود عدة أسباب معروفة أو غير معروفة، وهي تحتاج لعمل دراسات عنها للتعرف عليها ومحاولة حلها للوصول إلى الأهداف المرجوة، كما تختلف المشكلات من حيث نوعها ودرجة حدتها وتأثيرها.
ردحذفمفهوم المشكلة
ردحذفالمشكلة هي عبارة عن وضع صعب ومعقد يواجه الإنسان , وليس له حل واضح وبسيط . ويمكن أن تكون المشكلة عائقا أمام ما نريد تحقيقه .
ومفهوم حل المشلة لا نستخدمه في المواقف السيئة والمكدرة فقط , بل نستخدمه في أي عمل نريد أن نقوم به وتواجهنا الصعوبة في اخيار الأسلوب الأفضل لتحقيقه .
شكرًا لكم على هذه التوضيحات
ردحذفاُسلوب علمي و ممتاز لحل المشاكل
ردحذفجزيت خيرا د.محمد
ننتظر مواضيعك الهادفة و التثقيفية
سمعت جملة مؤثِّرة من قبل مفادها أن في كل محنة منحة فمِن رحِم المشكلة تأتي فرصة أو عدة فرص.
ردحذفأسلوب علمي يستحق الإشادة والتطبيق العملي.
شكرا ا/اسامة على الإضافة المميزة
ردحذفبارك الله فيك