الجمعة، أكتوبر 20، 2017

كيف تكتب نبذة مختصرة عن مشروعك؟



نبذة مختصرةعن المشروع
1-اسم المؤسسة
2-عنوان المشروع
3- عوامل اختيار المشروع(المبررات،الأسباب ، المشكلات التي سيعالجها)
فكرة مبسطة عن المشروع ومبرر وجوده  .اي لماذا هذا المشروع؟
المبررات يجب ان تكون مختصرة وتقنع القارئ بأهمية المشروع ،الاسباب التي اقتنعت بها ، و المشروع المقدم يجب ان يتناول حل مشكلة خصائصها  كما يلي :
- المشكلة مستعجلة.
- يمكن معالجتها.
- سيكون لها تأثير اذا لم تعالج.
4- وصف مختصر للمشروع:
إعطاء تفصيل مختصر  للمشروع من ناحية :
أ- الهدف العام
ب-الاهداف الثانوية او الفرعية (لكل مشروع هدف عام واحد و يمكن للمشروع ان يكون له عدة اهداف ثانوية على ان لا تتجاوز 3الى4 لتكون واقعية) .
(الأهداف الثانوية تصف تغيرا مثل : زيادة ام تحسين، رفع مستوى،تطوير قدرات  ...).
ج- الانشطة
د-  من الذي سيقوم بتنفيذ كل نشاط  ؟ ما هي  الكلفة ؟والفترة الزمنية اللازمة لتنفيذ كل نشاط.
ه- النتائج المتوقعة(ثمار المشروع)


الاثنين، أكتوبر 16، 2017

الفرق بين الخطة والتخطيط




التخطيط " Planning":
 عبارة عن تصورات وعمليات فكرية مستمرة لمجموعة من التدابير المستقبلية في ظل الظروف الحالية لتحقيق أهداف عامة ، اي تلك العملية الذهنية  التي  تقوم على تحديد اهداف المؤسسة المستقبلية والأنشطة والاستراتيجيات الواجب القيام بها لتحقيق الأهداف المختلفة.
فالتخطيط يحدد لنا أين نحن الان؟
وأين نريد أن نصل؟
 وكــــــــــيف نصل ؟؟؟
الخطة”plan”:
أما الخطة فهي ثمرة تلك التصورات والعمليات ، وتتم من خلال برنامج عمل يسجل فيه كل الأعمال و الأنشطة المتعلقة بما يجب عمله ومتى يتم وكيف يتم.
 اذا الخطة هي ثيقة خطية تتضمن أهداف المنظمة المستقبلية و النشاطات و الأعمال التي ينبغي إنجازها لتحقيق هذه الأهداف
مراحل عملية التخطيط:
التخطيط عملية متكاملة تقتضي المرور بمراحل محددة لضمان نجاحها .والمراحل التي سيتم تناولها هي المراحل الاساسية التي يمكن تطبيقها على معظم عمليات التخطيط .
1- تحديد الرؤية (اين نريد ان نصل)؟
تساعد هذه المرحلة المؤسسة على الاجابة عن تساؤل (أين نريد ان نصل؟؟) وكيف نرى انجاز المؤسسة في الاعوام القادمة؟؟؟
2-تحديد واقع المؤسسة(تحليل الوضع الراهن)
وهي المرحلة التي يتم فيها جمع المعلومات من المعنيين باستخدام الوسائل المناسبة للتعرف على واقع المؤسسة الداخلي والخارجي.
ومن اكثر الوسائل التي تساعد في جمع المعلومات هي اداة swot فهي أداة تساعد المؤسسة
 على التعرف على نقاط القوة والضعف.وتساعد على التعرف على الفرص المتاحة والمخاطر التي تواجه المؤسسة  في بيئة عملها الخارجية
ومن المفضل ان تعمل المؤسسة بعد وضع التصور المستقبلي على اجراء تحليل يسمى (تحليل الفجوة) وهو يستخدم للتعرف على الفجوة الفاصلة بين واقع المنظمة الحالي وبين تصورها المستقبلي. وهذا التحليل اختياري ولكن يفضل اجراؤه.
3-ترتيب الأولويات التطويرية 
ترتيب الأولويات التطويرية تنازليا و البدء بالأهم .
4- تحديد الهدف العام:يحدد الوضع الذي ترغب في أن يكون عليه الموقف بعد انتهاء الخطة و يركز على المخرجات المرغوب فيها . (عبارة عامة تصف ما نصبو اليه).
5- صياغة الأهداف الاجرائية
المنبثقة من الهدف العام و ذلك   وفق قاعدةSMART
و كلمة SMART مركبة من الحروف الأولى للكلمات: Specific, Measurable, Attainable, Relevant, Timely.
SPECIFIC أو محدد
MEASURABLE أو يمكن قياسه
ATTAINABLE أو يمكن تحقيقه
RELEVANT أو أن الهدف مهم لك
TIMELY أو ضمن إطار زمني
(الاهداف الاجرائية تصف تغير مثل : زيادة ام تحسين، 
رفع مستوى،تطوير قدرات  ...).
مثال على الاهداف الاجرائية:

ماذا سيحدث
كيف سيحدث
متى سيحدث
الفئة المستهدفة
المخرجات(النتيجة)
رفع كفاءة المعلمين في التعليم النشط
تدريب المعلمين على تطبيق استراتيجيات التعلم النشط
الشهر الأول للمشروع
معلمو المواد العلمية
90؟% من معلمي المواد العلمية يستخدمون الطرق الناشطة في 70%من حصص التعليم

6-كتابة الخطة
يُشير مفهوم الخطة بشكل عام إلى الوثيقة التي تلخّص كيف يمكن أن تُحقّق المؤسسة الأهداف التي وضعتها وذلك من خلال:
- تحديد الأهداف الاجرائية
- تحديد مؤشرات النجاح  لكل هدف اجرائي
- تحديد الأنشطة الملائمة لكل هدف اجرائي
- تحديد الموارد البشرية، والوسائل المادية والمالية الضرورية لتنفيذ كل نشاط
 تحديد الفترة الزمنية الخاصة بكل نشاط
- توزيع المهام والمسؤوليات.
يستحسن استخدام جدول
الهدف العام:


الاهداف الاجرائية
الانشطة
مسؤول التنفيذ
الفترة الزمنية
اللوازم والتجهيزات
الكلفة المالية
مصادر التمويل
مؤشرات النجاح
















 7- تنفيذ الخطة
 وضع الخطة موضع التنفيذ
8- المتابعة و التقييم
تعريف مفهوم المتابعة:

تعرّف المتابعة على انها "تتبع التقدم المحرز في تنفيذ المشروع ،وعناصره المختلفة مقارنة بالأهداف المرسومة.و ازالة الصعوبات وجوانب الضعف في الوقت المناسب،واتخاذ الاجراءات التصحيحية اذا اقتضى الامر ذلك".وفي إيجاز - فإن عملية المتابعة تهدف إلى التأكد من أن المشروع يسير في الطريق الصحيح لتحقيق الأهداف والأغراض المحددة مسبقاً .
تعريف مفهوم التقييم :
هي عملية قياس مدى نجاح مشروع  أو برنامج ما في الوصول للأهداف التي كان مخططا لها.
يعتبر البعض أن التقييم والمتابعة وجهان لعملة واحدة ولكن يمكن إظهار الفرق بينهما إذا قلنا أن:
المتابعة : عبارة عن التقييم الذي يتعلق بخطوات تنفيذ المشروع .
التقييم  : التقييم الذي يتعلق بمدى تحقيق أهداف المشروع .
عناصر التقييم:
الجدوى:يوضّح ما اذا كانت الجهود المبذولة تتناسب مع نتائج العمل
الفعالية:يوضّح ما اذا كانت الجهود المبذولة تم انجازها و ادارتها بالطريقة الصحيحة.
التأثير:يوضّح فيما اذا كانت الانشطة حققت النتيجة المرجوة منها و احدثت التغيير المتوقع منها في المجتمع.



الأحد، أكتوبر 08، 2017

بائع الأحذية(قصة و عبرة)

يحكي لنا روبين سبكيولاند قصة في كتابه (اضغط الزر وانطلق)، فيقول:

(تم إرسال بائع أحذية أمريكي في مهمة تستغرق أسبوعين إلى إحدى الدول النامية؛ ليرى إن كانت هناك أيَّ إمكانية لإقامة أعمال فيها.

استقل البائع الطائرة وجاب الدولة لمدة أسبوعين، ثم عاد ليخبر رئيسه: (أيها الرئيس, لا توجد لنا أي فرصة في هذه الدولة, إنهم لا يرتدون أيَّة أحذية هناك على الإطلاق).

كان الرئيس رجل أعمال ذكيًا, وقرر أن يرسل بائعًا آخر في نفس المهمة لنفس الدولة, استقل البائع الطائرة في رحلة مدتها أسبوعين, وعندما عاد, أسرع من المطار إلى شركته مباشرة ودخل على رئيسه والحماس يملؤه: (أيها الرئيس, لدينا فرصة رائعة لبيع الأحذية في هذه الدولة, فلا يوجد أحد يرتديها بعد).

فانظر إلى يقظة البائع الثاني، واغتنامه تلك الفرصة، التي لم يرَ فيها البائع الأول ثمة نجاح أو فرصة تميز. 

إن الناس يرون نفس الأشياء بأشكال مختلفة ، وإدراكك يعتمد بدرجة كبيرة على توجهك  الذهني.

بعض الذكاء مهلكة!(‏​قصةوعبرة)


يُروى أن كان هناك حصانان يحملان حمولتين، فكان الحصان الأمامي يمشي بهمة
ونشاط، أما الحصان الخلفي فكان كسولا جدا، بدأ الرجال يكدّسون حمولة
الحصان الخلفي (الكسولعلى ظهر الحصان الأمامي (النشيط)، وبعد أن نقلوا
الحمولة كلها، وجد الحصان الخلفي أن الأمر جدّ جميل، وأنه قد فاز وربح
بتكاسله، وبلغت به النشوة أن قال للحصان الأمامياكدح واعرق!، ولن يزيدك
نشاطك إلا تعباَ ونصبا!!.
وعندما وصلوا إلى مبتغاهم، قال صاحب الحصانين: ولماذا أُطعم الحصانين،
بينما أنقل حمولتي على حصان واحد؟ من الأفضل أن أعطي الطعام كله إلى
الحصان النشيط، وأذبح الحصان الآخر، وسأستفيد من جلده على الأقل!، وهكذا
فعلها.
ظن هذا الحصان الذكي -وبعض الذكاء مهلكة!- أن الحياة تؤخذ بالحيلة، وأن
الأرباح تُقسّم على الجميع سواسية، المجتهد منهم والكسول..
والمدهش أن هذه القصة تتكرر كثيرا في الحياة، يظن المرء في ظل وضع فاسد
أن الحياة يملكها أصحاب الحيل، وأن الدَّهْماء هم الذين يضعون قوانين
اللعبة!.
كثير من التعساء لا يدركون أن للحياة قوانين لا تحيد، حتى وإن غامت قليلا
لظروف ما، تماما كما غامت أمام الحصان الكسول فغرّرت به.
ولعل من حسن طالعنا أن القرآن أخبرنا أن هناك قانونا في الحياة يُدعى
قانون العمل: {وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}، بوضوح غير قابل للتشويش، الله -جل اسمه-
يعطينا خلاصة قانون هام من قوانين الحياة، وهو العمل، والجد، والاجتهاد..
وهو ما سيتم تقييمه في الآخرة، فضلا عن الدنيا.
قانون السبب والنتيجة، والفعل وردّ الفعل، كلها تؤكد أن الأعمال تفرز
نتائج معروفة وواضحة، وأن للحياة قواعد تسري على الكبير والصغير.
هل حزنت مثلي عندما وجدت أن هناك من هم أقل منك وفازوا، وأقل منك ذكاءً
وربحوا، وأصغر منك ونالوا من الحياة قسطا أكبر مما نلته؟!.
لا تحزن.. فالله لا يظلم مثقال ذرة، اعمل واكدح وقدّم ما تستحق عليه
المكافأة في آخر الطريق، ولا تتذمّر، فربما قدّم هذا الشخص أو ذاك ما
يستحق أن ينال ما تراه فيه من نعمة، أو ربما يُساق دون أن يدري إلى
خاتمته، فتراه وقد ذُبح وسُلخ كصاحبنا الحصان!.
من كتابما لم يخبرني به أبي عن الحياة


السبت، أكتوبر 07، 2017

ستفهم لاحقا(قصة و عبرة)

في قديم الزمان في إحدى الدول الأوربيه
حيث يكسو الجليد كل شئ بطبقة ناصعة البياض
كانت هناك أرملة فقيرة ترتعش مع ابنها الصغير
التي حاولت أن تجعله لا يشعر بالبرد بأي طريقة
يبدو انهما قد ضلا الطريق ,,!
ولكن سرعان ما تصادف عبور عربة يجرها زوج من الخيل
وكان الرجل سائق العربة من الكرام حيث أركب الأرملة وابنها
وفى أثناء الطريق بدأت أطراف السيدة تتجمد من البرودة
وكانت في حالة سيئة جدا حتى كادت تفقد الوعي
وبسرعة بعد لحظات من التفكير أوقف الرجل العربة
وألقى بالسيدة خارج العربة وانطلق بأقصى سرعه ,,!
تصرف يبدو للوهلة الأولى في منتهى القسوة
ولكن تعالوا ننظر ماذا حدث ,,!
عندما تنبهت السيدة أن ابنها وحيدها
في العربة ويبعد عنها بإستمرار ,,؟
قامت وبدأت تمشي وراء العربة ثم بدأت تركض
إلى أن بدأ عرقها يتصبب
وبدأت تشعر بالدفء
فإستردت صحتها مرة أخرى ,,,,,,,,,!
هنا أوقف الرجل العربة واركبها معه و أوصلهما بالسلامة ,,؟
أعزائي ,,
كثيرا ما يتصرف أحباؤنا تصرفات
تبدو في ظاهرها غاية في القسوة
ولكنها في حقيقة الأمر في منتهى اللطف والتحنن فلا تسيئوا الظن ؟

الجمعة، أكتوبر 06، 2017

ما احوجنا الى التقويم (قصة و عبرة)


دخل فتى صغير إلى محل التسوق ووضع صندوقاً إلى أسفل كابينة الهاتف ووقف الفتى فوق الصندوق ليصل إلى أزرار الهاتف، وبدأ بالاتصال, انتبه صاحب المحل للموقف, وبدأ بالاستماع إلى المحادثة التي يجريها الفتى.
قال الفتى : سيدتي أيمكنني العمل لديك في تهذيب حديقتك.
أجابت السيدة : شكراً لدي من يقوم بهذا العمل.
قال الفتى : سأقوم بالعمل بنصف الأجرة التي يأخذها هذا الشخص.
قالت السيدة : بأنها راضية بعمل هذا الشخص ولا تريد استبداله.
اصبح الفتى أكثر الحاحاً وقال : سأنظف أيضاً ممر المشاة والرصيف أمام منزلك وستكون حديقتك أجمل حديقة.
مرة أخرى أجابت السيدة بالنفي.
فتبسم الفتى وأقفل الهاتف.
تقدم صاحب المحل الذي كان يستمع لمحادثة الفتى وقال له : لقد أعجبتني همتك العالية وأحترم هذه المعنويات الإيجابية فيك وأعرض عليك فرصة للعمل لدي في هذا المحل.
أجاب الفتى الصغير : لا شكراً لعرضك.
إني فقط كنت اتأكد من أدائي للعمل الذي أقوم به حالياً إنني أعمل لهذه السيدة التي كنت أتحدث إليها.
فما أحوجنا لمثل هذا التقويم...
 وأختم بقولة تعالى:  )بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ● وَلَوْ أَلْقَى مَعَاذِيرَهُ) (القيامة : 14 -15(.

الاثنين، أكتوبر 02، 2017

معوقات الادارة المدرسية

هناك الكثير من المعوقات التي تواجه الادارة المدرسية أو التي تسببها الادارة المدرسية منها:
كثرة الأعباء والمهام الموكلة لمدير المدرسة .
عدم استقرارالتنظيم داخل المدرسة.
عدم كفاية الاعتمادات المالية المخصصة لكل مدرسة .
عدم كفاية التجهيزات والوسائل التعليمية.
البطء في تلبية احيتاجات المدارس من المعلمين .
قلة اهتمام أولياء الأمور بأبنائهم الطلبة .
عدم قيام مجلس الآباء بالدور الملقى على عاتقه.
قلة استجابة أولياء الأمور لاستدعاءات المدرسة.
عدم توفر الوقت الكافي لدى المدير لإنجاز جميع الأعمال.
عدم إلمام المدير بالمستجدات في علم الإدارة.
عدم توفر البيانات الأساسية الصحيحة اللازمة لإعداد الخطط.
عدم كفاية المرافق التربوية بالمدرسة( الملاعب،غرف الأنشطة ، ..الخ
قلة الاعتمادات المخصصة لصيانة المدرسة.
تداخل مرحلتين مختلفتين بالمدرسة.
غلبة الطابع الروتيني عند إنجاز المعاملات الإدارية.
إجراء التشكيلات المدرسية دون الأخذ برأي مدير المدرسة.
قلة الصلاحيات الممنوحة لمدير المدرسة مقابل المسؤوليات الملقاة على عاتقه.
إلزام المدارس بالتقيد الحرفي بالنظم والتعليمات.
اللوائح موضوعة على أسس مثالية يصعب تطبيقها واقعيا في المدارس.
الاعتقاد السائد بأن المدرسة هي الجهة الوحيدة المسؤولة عن تربية الأبناء.
قلة مساهمة المجتمع المحلي في النشاطات التي تقيمها المدرسة.
ضعف إقبال أولياءالأمور على المناشط التي تقيمها المدرسة
.

اسباب مقاومة التغيير


اسباب مقاومة التغيير :
من المهم تفهم أسباب المقاومة حتى يمكن التعامل معها لتكون مدخلاً مهماً للقضاء على المقاومة أو ترويضها. وإن كان يصعب تحديد جميع الأسباب إلا أنه بالإمكان الإشارة إلى أهمها وهي كما يلي :
1- التمسك بالعادات والتقاليد, يقول الله تعالى:  
وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا ءَابَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى ءَاثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ(23)قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ ءَابَاءَكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ(24)}(الزخرف : 23 – 24( . 
2- الخوف على المصالح المادية أو المعنوية , والتوهم بأن التغيير سيكون سبباً في فقد بعض الامتيازات أو المكاسب .
3-عدم المشاركة في إعداد وتنضيج المشروع التغييري , إذ إن المشاركة في إعداد التغيير حافز للتمسك به والدفاع عنه , والعكس صحيح .
4-عدم الاقتناع بالتغيير المراد إجراؤه أو ببعض جوانبه .
5-عدم وجود مبررات وجيهة أو حجج كافية للتغيير المراد اتخاذه .
6-عدم وضوح صورة التغيير أو الجهل بحقيقته وأهدافه وإجراءاته وجوانبه الأخرى.
10- لمجرد معارضة الرؤساء وأصحاب النفوذ لهذا التغيير .
11- الإمعية والتقليد الأعمى للآخرين .
12- الخوف من عدم القدرة على التكيف مع متطلبات هذا التغيير , فقد يحتاج التغيير إلى مهارات معينة أو خبرات محددة أو قدرات متميزة لا تتوفر عند بعض الأفراد .
13-الارتياح مع الواقع الحالي والاقتناع به .
14- التشبع واليأس والإحباط وربما الملل من كثرة التجارب التغييرية الفاشلة .
15-العناد .
16-سوء العلاقة مع المغير .
17- حب الصدارة والزعامة.
18-لأن المقاوم من "الحرس الثوري القديم" , حيث يعتبر نفسه أحد مهندسي الواقع الحالي , ويعتبر أي تغيير هو اعتداء شخصي على ذاته .
19- لقلة العقل والحماقة والسفه